
الصحراء اليومية/العيون
اعتامد مجلس العموم البريطاني “البرلمان” فمكتبتو تقرير حول نزاع الصحراء قاداتو محللة سياسات الدفاع في مكتبة مجلس العموم، لويزا بروك هالاند.
التقرير فشكلو العام ما جاش بشي حاجة جديدة بالنسبة للموقف البريطاني من نزاع الصحراء، ولكنه وضح إطارو العام، خاصة وأن بريطانيا كتبغي تكون بعيدة على النزاع وهادشي كيظهر فمناقشات مجلس الأمن الدولي حول الصحرا وجلسات التصويت على قرارات مجلس الأمن لي كتصوت عليها بدون ما تمتانع.
الموقف البريطاني من نزاع وضاح كثر فهاد التقرير، بحيث قال أن الحكومات المتعاقبة “أكدت من جديد دعم المملكة المتحدة للجهود التي تقودها الأمم المتحدة للتوصل إلى حل سياسي عادل ودائم ومقبول للطرفين، على أساس التسوية، والذي سيوفر لشعب الصحراء الغربية تقرير المصير”.
وأضاف التقرير: “تعتبر حكومة المملكة المتحدة أن وضع الصحراء الغربية غير محدد”، وكيقول بأن حكومة بريطانيا تصف المغرب بأنه “القوة القائمة بالإدارة بحكم الأمر الواقع”، ويجب أن تضمن أن “الأنشطة الاقتصادية الخاضعة لإدارتها تتم لصالح ومصالح شعب الصحراء الغربية”.
وتابع التقرير أن المملكة المتحدة تؤكد أنها تدعم باستمرار اللغة المستخدمة في قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة “التي تشجع الأطراف على مواصلة جهودهم لتعزيز تعزيز وحماية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية، بما في ذلك حريتي التعبير وتكوين الجمعيات”.
وزادت: “تجري المملكة المتحدة حوارا استراتيجيا منتظما مع المغرب. واستضافت الدورة الرابعة بالرباط (العاصمة المغربية) في مايو 2023 وحضرها اللورد أحمد من ويمبلدون، وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا والأمم المتحدة.”، مردفة أنه أكد في الحوار الأخير: “إلتزامه بمساعدة الطرفين على التوصل إلى حل سياسي عادل ودائم ومقبول من الطرفين لمسألة الصحراء الغربية على أساس التسوية، في سياق ترتيبات تتفق مع مبادئ ومقاصد ميثاق الأمم المتحدة. وجددت المملكة المتحدة موقفها الثابت بشأن الصحراء الغربية الداعم لقرارات الأمم المتحدة وأهمية المبادئ، بما في ذلك تقرير المصير”.
وأبرز: “وتجري المملكة المتحدة أيضًا حوارًا استراتيجيًا مع الجزائر. وعُقد الاجتماع الثاني في نوفمبر 2023. وفيما يتعلق بالصحراء الغربية، أكد بيان المملكة المتحدة دعمه لـ “حل سياسي عادل ودائم ومقبول للطرفين”، وقال:وأكد الجانبان دعمهما الكامل لجهود الأمين العام للأمم المتحدة والمبعوث الشخصي، السيد ستافان دي ميستورا، وكذلك بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء الغربية. وأعرب البلدان عن قلقهما إزاء الوضع الإنساني في مخيمات اللاجئين في تندوف، وأكدا مجددا الحاجة إلى مزيد من الدعم الإنساني”.
شفنا تقرير المصير فالموقف البريطاني المنشور، ولكن شفنا أيضا أنها كدعم قرارات مجلس الأمن لي مافيهاش تقرير المصير وتخلات عليه والمغرب كيعتابرو خيار مات ودفنو.