قالت وزارة خارجية أيرلندا أنها ديجا سحبات گاع العسكريين ديالها لِّي خدامين مع بعثة الأمم المتحدة في الصحراء “مينورسو” من شحال هادي فإطار قرار ديالها بتنسيق مع وزارة الدفاع الوطني.
وجوابا على سؤال حطو النائب البرلماني باتريك كوستيلو، موجه لوزارة الخارجية ووزارة الدفاع، سول فيه: “عما إذا كانت أيرلندا تخطط لإعادة إرسال أفراد إلى بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء الغربية (مينورسو)”، أكد وزير الخارجية، ميشيل مارتن، أن بلاده سحباتهم وكتراجع قضية إعادة انتشار العسكر ديال أيرلندا فالعالم.
وأوضح فجوابو: “بعد مراجعة عمليات الانتشار في الخارج، تم اتخاذ قرار في يوليو 2021 بسحب أفراد قوات الدفاع المنتشرين في بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء الغربية، وبالتالي إنهاء مشاركة أيرلندا في هذه المهمة. وقد نشأ سحب هؤلاء الأفراد من الحاجة إلى تعزيز عمليات النشر التشغيلية، في سياق الالتزامات المتعلقة بحفظ السلام التي تعهدت بها أيرلندا في ذلك الوقت”، على حد تعبيره.
وأضاف: “تقوم وزارة الدفاع وقوات الدفاع بمراجعة مستمرة لنشر الأفراد الأيرلنديين في الخارج. إن أي قرار يتعلق بعمليات النشر المستقبلية لأفراد قوات الدفاع، بما في ذلك أي عودة محتملة إلى البعثة، يجب أن يُنظر إليه بالرجوع إلى عدد من الاعتبارات الأخرى، بما في ذلك توفير موارد البعثة، ومستوى الالتزامات الحالية تجاه عمليات حفظ السلام الأخرى، ومتطلبات الأمن داخليا”، على حد قوله.
وختم: “ومع ذلك، يمكنني أن أؤكد للنائب أن أيرلندا تظل داعمًا قويًا لمشاركة الأمم المتحدة في الصحراء الغربية، بما في ذلك الدور الذي تلعبه بعثة المينورسو”، طبقا له.