كابرانات العسكر كِيفْ دِيما اسْتَاغْلُّو اجتماع مجلس الأمن حول الشباب فالبحر الأبيض المتوسط باشْ إِهاجْمُو الوحدة الترابية للمغرب..

الصحراء اليومية/العيون
حولات الجزائر اجتماع مجلس الأمن حول دور الشباب في مواجهة التحديات الأمنية في منطقة البحر المتوسط، لمنصة باش تهاجم المملكة المغربية وتعادي مغربية الصحراء.
وفسياق هاد الاستفزازات الجزائرية، ما نساش وزير الشؤون الخارجية الجزائرية، أحمد عطاف، أنه يستحضر المغرب فكلمتو بناء على عقيدة العداء اللي معتامدها هاد النظام وزجو بالمغرب فكل حضور عليه باعتبار المغرب الهاجس الأول عند العسكر.

وأقحم أحمد عطاف فكلمتو نزاع الصحراء وربطو بالقضية الفلسطينية فإطار محاولة التدليس والترويج للبوليساريو واستعمال فلسطين مطية باش يروج ليها، وقال: “المنطقة بحاجة رابعا، كما أضاف وزير الخارجية، إلى مقاربة مبنية على قواعد القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، مقاربة تضع حدا لاحتلال أراضي الغير بالقوة، لا سيما في فلسطين وفي الصحراء الغربية، ومقاربة تنهي بصفة جذرية التدخلات الخارجية التي تتأثر منها أيما تأثر دول الضفة الجنوبية”.
هاد التصريحات كتجي يوم واحد فقط من بعد جلسة مجلس الأمن الدولي حول الصحراء اللي قدم فيها المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة لنزاع الصحراء، ستافان دي ميستورا، ورئيس “مينورسو” جوج إحاطات، واللي حاولات فيها الجزائر بائسة أنها دافع على البوليساريو وروجات للحرب الوهمية وحطات فيها شروط للعملية السياسية مرتابطة بمفاوضات مباشرة بين المغرب والبوليساريو ما تفاعل معاها تا عضو فالمجلس اللي أكد دعمه لدي ميستورا و”مينورسو”.
