وسبق للزميل “اشكيريد مصطفى” أن نال شرف تغطية نهائيات كأس العالم بقطر و كأس إفريقيا بالكوت ديفوار والألعاب الفرنكوفونية بالكونغو الديمقراطية و الألعاب الإفريقية الشاطئية بتونس، وكأس العالم للأندية إلى جانب عدد كبير من مباريات المنتخب الوطني.
فهل يلتفت المسؤولون من أجل دعم هذه النوعية من الصحفيين الشباب الذين يُعَرّفون بجهة العيون الساقية الحمراء بالمحافل الدولية، خاصة وأننا نعرف المصاريف الكبيرة والمتطلبات لتغطية مثل هذه التظاهرات.