أَوْ..كِيدَارُو لِيهَا هاذْ لَمْدَاوِيخْ.. بلا المغرب ولاموريتانيا.. نظام العسكر وتونس وليبيا دارو مباحثات بيناتهم حول قضايا المنطقة وقرروا إِعقدوا لقاءات كل 3 شهور..
دار الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، ونظيرو التونسي، قيس سعيد، ومحمد يونس المنفي، رئيس المجلس الرئاسي الليبي لقاء ثلاثي بيناتهم على هامش القمة السابعة ديال الدول المصدرة للغاز المنعقدة فالجزائر.
الرؤساء بثلاثة بيهم وحسب الرئاسة الجزائرية استعرضو فالاجتماع مخرجات القمة السابعة للغاز المنعقدة بالجزائر، بالإضافة لـ”كما تدارس الرؤساء أيضًا الأوضاع السائدة في المنطقة المغاربية، ليخلُص اللقاء إلى ضرورة تكثيف الجهود وتوحيدها لمواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية بما يعود على شعوب البلدان الثلاثة بالإيجاب”، مضيفة: “كما تقرر عقد لقاء مغاربي ثلاثي، كل ثلاثة أشهر، يكون الأول في تونس بعد شهر رمضان المبارك”.
هاد اللقاء الثلاثي ما فيهش لا المغرب ولا موريتانيا، وكيكرس التقارب الكبير بين الجزائر وليبيا وتونس على حساب المغرب وموريتانيا، وكيجي أيضا باش يُجسد مساعي نظام العسكر الجزائري فإبعاد هاد البلدين خاصة المغرب عن المنطقة وشؤونها وباش يحد من دورهم فليبيا أولا، وتونس ثانيا باش يبقى لاعب فيهم بوحدو وداير ما بغا.
بيان الرئاسة الجزائرية قال إن اللقاء درسوا فيه الرؤساء الأوضاع السائدة فالمنطقة المغاربية، وبدون أدنى شك أن نزاع الصحراء غاد يكون حاضر، فإذا استثنينا الموقف التونسي الخاضع للجزائر، يمكن تكون ليبيا هي الهدف ديال نظام العسكر واعتماد موقف معادي للمغرب من نزاع الصحرا هو الهدف ديالو.