تحت وطأة التهديد الصحي الذي يمثله داء الحصبة “بوحمرون”، استنفرت السلطات الإقليمية بكليميم جهودها لمواجهة هذا التحدي الصحي الكبير، بإطلاق حملات تحسيسية بالمؤسسات التعليمية، تنفيذاً للدورية الوزارية الصادرة عن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية.
وتهدف هذه الجهود إلى تعزيز الوقاية والحد من انتشار فيروس الحصبة، في إطار سياسة استباقية للتصدي للأوبئة