beforeheader desktop

beforeheader desktop

afterheader desktop

afterheader desktop

after Header Mobile

after Header Mobile

مستجدات..القضية مْرَوْنَة فالرابوني…مَكَايْنْ غِيرْ شَدْ لِيَّ نَقْطَعْ لِيكْ..

الصحراء اليومية/العيون
تجمهر يوم الأحد (2024.02.11) بالرابوني، العشرات من الشباب المنتمين بالرابوني، للمطالبة بإطلاق سراح ابن عمومتهم الموجود رهن الإعتقال، بعد إدانته في شهر نوفمبر الماضي، من طرف السلطات الجزائرية، بخمسة سنوات سجنا نافذا على خلفية قضية تتعلق بالاتجار في المخدرات.
 أمام تجاهل قياديي البوليساريو لاحتجاجهم، قام المتظاهرون باقتحام مقر ما يسمى الأمانة العامة للجبهة، قبل أن يغادروه بعدما لم يعثروا على أي مسؤول هناك، ليتوجهوا إلى مقر ما يسمى وزارة الداخلية حيث واصلوا اعتصامهم هناك دون أن يكون هناك أي تفاعل، و هو ما دفع بالمحتجين إلى التوجه مرة أخرى إلى مقر منظمة غوث اللاجئين (HCR)،  الذي قاموا باقتحامه كذلك  و غادروه بعدما تأكدوا من عدم وجود أي موظف أممي هناك.
ocp iltizam
 المحتجون واصلوا تصعيدهم في اليوم الموالي (الإثنين 12 فيفريي 2024)، حيث بلغ إلى علمهم بأن أحد المسؤولين الجزائريين سيقوم بزيارة إلى  مناجم “غار اجبيلات” و أن موكبه سيمر عبر مخيمات تندوف، و لذلك تجمهر المحتجون على مستوى المدارة الرابطة بين الرابوني و تندوف و باقي المخيمات، و عند اقتراب الموكب  قاموا بوضع متاريس و العجلات الذي أضرموا فيها النار، الشيء الذي  دفع بموكب ذات المسؤول إلى العدول عن مواصلة الطريق و الرجوع من حيث أتى.
 بعد ذلك توجه المحتجون نحو مقر ما يسمى الأمانة العامة للجبهة، حيث اقتحموه مرة أخرى و عاتوا  فسادا بالمكان بعدما أضرموا النار بالعجلات التي وضعوها أمام مقر الأمانة العامة و دار الضيافة، و  انتقلوا بعدها إلى مقر ما يسمى مديرية  الأمن و التوثيق  (الاستخبارات) لمواصلة احتجاجهم، قبل أن يتم تفريقهم بالقوة من طرف وحدتين للدرك.
ocp iltizam
تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافقالمزيد