من غرائب الصدف أن يتزامن انتخاب “ولد الرشيد سيدي محمد” مع انطلاق أشغال تعبيد الطريق نحو مجلس البرلمان ومجلس المستشارين” والتي كانت من تعاني من كثرة الحفر، وفي أقل من ثلاث ساعات التي قضاها المستشارون في إدارتهم وبعد مغادرتهم الغرفة الثانية فوجئوا بتعبيد كُلِّيّ للطريق التي تمت في وقت قياسي، وهي الطريق الرئيسية المؤدية الى مدخل مجلس المستشارين والنواب والتي يمر منها كل البرلمانيين وأعضاء الحكومة.
وبذلك فأقدام محمد ولد الرشيد كانت مباركة على المجلس في انتظار مشاريع وبرامج ومخططات أخرى..