أعلنت الجزائر، مساء الخميس، رفضها القاطع مُخاطبتها بالمُهل والإنذارات والتهديدات، في ردها على التصريحات والتصرفات الفرنسية الأخيرة.
وأكدت الجزائر أنها سترد بالمثل، وبصورة صارمة وفورية، على جميع القيود التي تُفرض على التنقل بين الجزائر وفرنسا، من دون استبعاد أي تدابير أخرى قد تفرض المصالح الوطنية إقراراها.
وشدّدت على أن “أي مساس باتفاقية عام 1968″، سيؤدي إلى قرار مُماثل من الجزائر بخصوص الاتفاقيات والبروتوكولات الأخرى من ذات الطبيعة.