afterheader desktop

afterheader desktop

after Header Mobile

after Header Mobile

قضية الملاكمة الجزائرية “إيمان خليف” عْطَاتْ رِيحْتْهَا وَصْلاَتْ حْتَّى لْمُوسْكُو.. و “بوتين” وْصَفْ تتويجها بالذهبية فْباريس بـ “الظالم للنساء المكافحات”..

إشهار  Derhem Holding
الصحراء اليومية/العيون
بعد رئيسة الوزراء الإيطالية “جورجيا ميلوني” و مرشح الانتخابات الأمريكية “دونالد ترامب” و الملياردير الأمريكي “إيلون ماسك” و السفير الروسي لدى مجلس الأمن، عاد صديق العالم “فلاديمير بوتين”، كما وصفه الرئيس “عبد المجيد تبون” خلال الزيارة التي قادته إلى موسكو في عهدته الأولى، ليفتح ملف الملاكمة الجزائرية “إيمان خليف” التي تحصلت على ذهبية الأولمبياد في باريس عن رياضة الفن النبيل، أمام وسائل الإعلام الدولية، حين أجاب عن سؤال لصحفي يخص موقف الرئيس الروسي المناهض للتوجه العالمي من أجل تحرير الأخلاق و تمكين الأفراد من التعبير من شذوذهم.
حيث ضرب الرئيس الروسي مثلا في جوابه بالملاكمة الجزائرية “إيمان خليف”، و قال أنه ظلم كبير أن يشارك رجل متحول في منافسة للنساء، و أن يسحقهم على الحلبة أمام أنظار الجميع، دون أن تتدخل أي جهة لوقف هذا العنف الذي يمارسه رجل متحول على نساء طبيعيات وُلِدْن بضعف نسوي طبيعي…، و ختم كلامه بأنه سخيف حصول الملاكمة الجزائرية على ذهب أولمبي مخصص للنساء،… و هو  التصريح الذي  لم ترد عليه أي وسيلة إعلامية جزائرية، و ضل الموضوع حكرا على نشطاء و مرتادي وسائل التواصل الاجتماعي الذين استغربوا الصمت الرياضي الجزائري، و عدم الدفاع عن الرياضية الجزائرية ضد تصريحات الرئيس الروسي، الذي يتمتع بشعبية جارفة، و شاهد لقائه الصحفي نصف مليار إنسان.
النشطاء أجمعوا أن حديث الرئيس الروسي لم يكن مجرد ردة فعل بسيطة، بل هو يعبر عن غضب روسي رسمي و عميق من النظام الجزائري، و يؤكد أن الخطوات القادمة للإعلام الروسي قد تكون تسريب معطيات محرجة للنظام الجزائري، كما فعلوا مع ملف الملاكمة الجزائرية، و ما جاء في الصحف العالمية بأن رئيس الإتحاد الدولي للملاكمة الذي أقصى “إيمان خليف” سنة 2023 كان روسي الجنسية، و أنه يمتلك الملف الطبي للجزائرية التي يتهمها الجميع بأنها متحولة جنسيا، و هدد بنشره و فضح المستور.
 
تعليقات الزوار
جاري تحميل التعاليق...

شاهد أيضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. موافقالمزيد